الجمعة، 30 أغسطس 2013

دعم دولى فاتر للتدخل العسكرى الأمريكى فى سوريا

يستعد الرئيس الأمريكى باراك أوباما ليكون أول رئيس أمريكي خلال العقود الثلاثة الماضية يهاجم دولة أجنبية دون تأييد دولي كبير أو دفاعا مباشرا عن الشعب الأمريكي.



ولم يسبق أن كانت الولايات المتحدة وحيدة في شن عمل عسكري كبير منذ أن أمر الرئيس رونالد ريغان بغزو جزيرة غرينادا في 1983 فيما عدا شن هجمات قليلة ردا على هجمات وتهديدات ضد مواطنيها.



ويعد هذا تغييرا كبيرا لأوباما وهو الديمقراطي الذي تولى منصبه متعهدا بتقييد التدخل العسكري الأمريكي.



لكنه حذر الرئيس السوري بشار الأسد من استخدام الأسلحة الكيماوية في الصراع السوري واعتبرها خطا أحمرا يستوجب ردا أمريكا قويا.



وحتى الآن لم تعلن سوى فرنسا عن انضمامها لأي هجوم تقوم به واشنطن على سوريا.





0 التعليقات:

إرسال تعليق